350.00 جنية

من الفِكرِ والقلب فصول من النقد في العلوم والإجتماع والأدب

متوفر في المخزون

قارن
9789948421580 17سم * 12سم 1.12 349 ,
شارك

الإسلامُ ثوبٌ سابغٌ للكيان الإنسانيِّ كُلِهِ: عقلاً، وقالباً، ووجداناً. فهو الغذاءُ السليم للإنسان عندما يتأمّل ويفكّر، وهو الغذاءُ السليم له عندما يكره ويُحب، وهو الغذاءُ السليم له عندما يعبّر عن رغباته واحتيجاته. وهذا بعض من معنى قول النبيّ عليه الصلاةُ والسَّلام: الإسلامُ دين الفِطْرة. وقد أراد المؤلف أن يجعل من فصول هذا الكتاب مائدةً حافلةً، يتلاقى عليها غذاءُ الفكر، والقلب، والوجدان. كي يَجِد القارئ من خلاله كيفيّة تجاوب هذا الدين مع الكيان الإنسانيِّ كُلِهِ، وكيف أنه لا يتخلّى عن الإنسان في أي طورٍ من أطوارهِ، ولدى أي رغبة من رغباته. أراد المؤلف أن يوضح للقارئ من خلال هذا الكتاب، الإسلامَ صديقٌ لا يفارق الإنسان منذ بدءِ رحلته في فجاج هذه الحياة إلى أن يصل إلى آخر فُصولها

تعرف على المؤلف

""محمد سعيد رمضان البوطي (1347 - 1434 هـ / 1929 - 2013 م) هو عالم سوري متخصص في العلوم الإسلامية، ومن المرجعيات الدينية الهامة على مستوى العالم الإسلامي، حظي باحترام كبير من قبل العديد من كبار العلماء في العالم الإسلامي " "

كتب لنفس الكاتب

الإسلامُ ثوبٌ سابغٌ للكيان الإنسانيِّ كُلِهِ: عقلاً، وقالباً، ووجداناً. فهو الغذاءُ السليم للإنسان عندما يتأمّل ويفكّر، وهو الغذاءُ السليم له عندما يكره ويُحب، وهو الغذاءُ السليم له عندما يعبّر عن رغباته واحتيجاته. وهذا بعض من معنى قول النبيّ عليه الصلاةُ والسَّلام: الإسلامُ دين الفِطْرة. وقد أراد المؤلف أن يجعل من فصول هذا الكتاب مائدةً حافلةً، يتلاقى عليها غذاءُ الفكر، والقلب، والوجدان. كي يَجِد القارئ من خلاله كيفيّة تجاوب هذا الدين مع الكيان الإنسانيِّ كُلِهِ، وكيف أنه لا يتخلّى عن الإنسان في أي طورٍ من أطوارهِ، ولدى أي رغبة من رغباته. أراد المؤلف أن يوضح للقارئ من خلال هذا الكتاب، الإسلامَ صديقٌ لا يفارق الإنسان منذ بدءِ رحلته في فجاج هذه الحياة إلى أن يصل إلى آخر فُصولها

تطبيق الرمز الترويجي:
المجموع الفرعي -1 item
الشحن والضرائب تحسب عند الخروج.
160.00 جنية
الدفع الان
افتح الدردشة
1
Scan the code
مرحبًا
هل يمكننا مساعدتك؟