الإصدار: كتاب من مجلد واحد من الحجم الكبير إصدار أنيق , طباعة فاخرة , ورق شمواة.الغلاف غلاف فني كرتوناج المؤلف :الشيخ نوح علي سلمان القضاة >قال تعالى (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون) لقد عنى الفقهاء في التأليف في العبادات لأنه حق الله الخالص ولأنها أركان الإسلام الأساسية التي بها يتميز المسلم عن غيره. وفي النهضة الفقيهة الحديثة أكب الفقهاء على التأليف فيما سوى العبادات من فروع الفقه إستجابة منهم للحاجة الملحة لصياغة الشريعة الإسلامية بصياغة يفهمها أهل العصروإيجاد نصوص تعالج القضاي المستجدة ،ولكن مأُلف في هذه الفترة من أمور العبادات قليل جداً! مع أن حاجة المسلمين ماسة ألى كتاب في العبادات تجمع مابين أصالة الرأي وحداثة الإسلوب. والموضوع الذي يعالجه هذا الكتاب من المواضيع التي تمس إليها الحاجة وذلك نظراً لأن المسلم قد يتعرض إلى لظرف يعذر فيه بتأخير العبادة عن وقتها فإذا زال العذروجب القضاء,ولكن مالذي يقضي ؟ومتى يجب القضاء ؟وكيف يكون ؟ والناس مع الأسف قد فشا فيهم ترك العبادات بلا عذر فإذا تاب أحدهم من هذه المعصية ماذا يفعل بما فاته ؟ وفي الحالتين الأولىوالثانية قد يعجز المكلف أويموت ولم يؤد حق الله ،فهل يستطيع أحد أن ينوب عنه في أداء شئ من هذه الحقوق أويبرئ ذمته مما وجب فيها؟ هذه هي الأمور التي يبحثها المؤلف في هذه الرسالة ; والجامع بينها تدارك مافات من العبادات إمابلقضاء أثناء الحياة والقدرة أوالنيابة بعد العجز أو الموت وهو أمر مهم لأن قضاء مايقضى شرط لقبول التوبة والتوبة مطالب بها المؤمن دائماً وإبراء الذمة من حقوق الله واجب كإبراء الذمة من حقوق العباد بل أكثر قال صلىالله عليه وسلم (فدين الله أحق أن يقضى)
الإصدار: كتاب من مجلد واحد من الحجم الكبير إصدار أنيق , طباعة فاخرة , ورق شمواة.الغلاف غلاف فني كرتوناج المؤلف :الشيخ نوح علي سلمان القضاة >قال تعالى (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون) لقد عنى الفقهاء في التأليف في العبادات لأنه حق الله الخالص ولأنها أركان الإسلام الأساسية التي بها يتميز المسلم عن غيره. وفي النهضة الفقيهة الحديثة أكب الفقهاء على التأليف فيما سوى العبادات من فروع الفقه إستجابة منهم للحاجة الملحة لصياغة الشريعة الإسلامية بصياغة يفهمها أهل العصروإيجاد نصوص تعالج القضاي المستجدة ،ولكن مأُلف في هذه الفترة من أمور العبادات قليل جداً! مع أن حاجة المسلمين ماسة ألى كتاب في العبادات تجمع مابين أصالة الرأي وحداثة الإسلوب. والموضوع الذي يعالجه هذا الكتاب من المواضيع التي تمس إليها الحاجة وذلك نظراً لأن المسلم قد يتعرض إلى لظرف يعذر فيه بتأخير العبادة عن وقتها فإذا زال العذروجب القضاء,ولكن مالذي يقضي ؟ومتى يجب القضاء ؟وكيف يكون ؟ والناس مع الأسف قد فشا فيهم ترك العبادات بلا عذر فإذا تاب أحدهم من هذه المعصية ماذا يفعل بما فاته ؟ وفي الحالتين الأولىوالثانية قد يعجز المكلف أويموت ولم يؤد حق الله ،فهل يستطيع أحد أن ينوب عنه في أداء شئ من هذه الحقوق أويبرئ ذمته مما وجب فيها؟ هذه هي الأمور التي يبحثها المؤلف في هذه الرسالة ; والجامع بينها تدارك مافات من العبادات إمابلقضاء أثناء الحياة والقدرة أوالنيابة بعد العجز أو الموت وهو أمر مهم لأن قضاء مايقضى شرط لقبول التوبة والتوبة مطالب بها المؤمن دائماً وإبراء الذمة من حقوق الله واجب كإبراء الذمة من حقوق العباد بل أكثر قال صلىالله عليه وسلم (فدين الله أحق أن يقضى)