إصدار أنيق ,طباعة فاخرة ,ورق شمواه . أحمد بن عبد الله المقري لقد قام المؤلف بإعداد هذه الدراسة خدمة لكتاب شرح طيبة النشر الذي طالما وقف بعض طلاب مادة علوم القرآن أمام فهمما أستعصى من أومن نظم الجزري المشروح به فجاءت تلك الدراسة لتساعد أولءك الطلبة وتقدم كتاب النويري في حلة جميلة تجعل الإستفادة منه أسهل وأشمل والكتاب يحمل دراسة خاصة لكتاب شرح طيبة النشر في القراءات لأبي اقاسم النويري وهو الكتاب الذي قام به الشارح بشرح كتاب لنشر لإمام القراءات محمد إبن الجزري الذي يعتبر كتابه أهم كتاب في القراءات على مر العصور ، ولقد دار النويري- رحمه الله- في فلك هذا النظم في تأليفه فكان أساس تأليفه هو العناية بنظم إبن الجزري فكل مافي الكتاب هو من أجل بيان هذا النظم من تحريرات وعزو لمصادر القرراءات المذكورة في النظم ,وإعرا ب الأبيات ,وغير ذلك وتعود قيمة هذا الكتاب العلمية إلى عدة أمور من أهمها كونها جاءت شرحاًلدرة فن القراءات نظم طيبة النشر وشروح هذا المتن قليلة جداً ،فيكون هذا الكتاب ركناً من أركان هذا الفن لا إستغنأء عنه، وأيضاً إعتماد الشارح الكبير على أصل هذا المتن وهو كتاب النشر , حيث أستطاع أن يكون واسطة العقد بين الأصل والمتن , فكان كتابه موافقاً لمراد الناظم
إصدار أنيق ,طباعة فاخرة ,ورق شمواه . أحمد بن عبد الله المقري لقد قام المؤلف بإعداد هذه الدراسة خدمة لكتاب شرح طيبة النشر الذي طالما وقف بعض طلاب مادة علوم القرآن أمام فهمما أستعصى من أومن نظم الجزري المشروح به فجاءت تلك الدراسة لتساعد أولءك الطلبة وتقدم كتاب النويري في حلة جميلة تجعل الإستفادة منه أسهل وأشمل والكتاب يحمل دراسة خاصة لكتاب شرح طيبة النشر في القراءات لأبي اقاسم النويري وهو الكتاب الذي قام به الشارح بشرح كتاب لنشر لإمام القراءات محمد إبن الجزري الذي يعتبر كتابه أهم كتاب في القراءات على مر العصور ، ولقد دار النويري- رحمه الله- في فلك هذا النظم في تأليفه فكان أساس تأليفه هو العناية بنظم إبن الجزري فكل مافي الكتاب هو من أجل بيان هذا النظم من تحريرات وعزو لمصادر القرراءات المذكورة في النظم ,وإعرا ب الأبيات ,وغير ذلك وتعود قيمة هذا الكتاب العلمية إلى عدة أمور من أهمها كونها جاءت شرحاًلدرة فن القراءات نظم طيبة النشر وشروح هذا المتن قليلة جداً ،فيكون هذا الكتاب ركناً من أركان هذا الفن لا إستغنأء عنه، وأيضاً إعتماد الشارح الكبير على أصل هذا المتن وهو كتاب النشر , حيث أستطاع أن يكون واسطة العقد بين الأصل والمتن , فكان كتابه موافقاً لمراد الناظم