الاصدار:
المؤلف: العلامة السيد محمد بن سالم بن حفيظ
مما لا شك فيه أن تعلم العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة كما ورد في الحديث، وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: سمعت الرسول صلى الله عليه وسلم يقول (من سلك طريقاً يبتغي فيه علماً سهل الله له طريقاً إلى الجنة. وإن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم. وإن العالم ليستغفر له من في السموات ومن في الأرض حتى الحيتان في الماء. وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب . وإن العلماء ورثة الأنبياء، وإن الأنبياء لم يورثوا ديناراً ولا درهماً، وإنما أورثوا العلم فمن أخذه أخذ بحظ وافر) رواه أبو داود والترمذي
وهذا الكتاب هو نبذة مهمة فيما تحتاج إلى معرفته النساء المؤمنات من أمور وأحكام الطهارة والحيض والنفاس والصلاة وغير ذلك وفيها أيضاً تبصرة للنساء المسلمات بما فرض الله تعالى عليهن في العبادة وفي معاملة الأزواج، وتربية الأولاد، وعشرة الصواحبات، وما يحتجنه في كل ذلك ليكن صالحات في زوجيتهن وأمومتهن وعشرتهن وسائر شؤون حياتهن.
الاصدار:
المؤلف: العلامة السيد محمد بن سالم بن حفيظ
مما لا شك فيه أن تعلم العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة كما ورد في الحديث، وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: سمعت الرسول صلى الله عليه وسلم يقول (من سلك طريقاً يبتغي فيه علماً سهل الله له طريقاً إلى الجنة. وإن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم. وإن العالم ليستغفر له من في السموات ومن في الأرض حتى الحيتان في الماء. وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب . وإن العلماء ورثة الأنبياء، وإن الأنبياء لم يورثوا ديناراً ولا درهماً، وإنما أورثوا العلم فمن أخذه أخذ بحظ وافر) رواه أبو داود والترمذي
وهذا الكتاب هو نبذة مهمة فيما تحتاج إلى معرفته النساء المؤمنات من أمور وأحكام الطهارة والحيض والنفاس والصلاة وغير ذلك وفيها أيضاً تبصرة للنساء المسلمات بما فرض الله تعالى عليهن في العبادة وفي معاملة الأزواج، وتربية الأولاد، وعشرة الصواحبات، وما يحتجنه في كل ذلك ليكن صالحات في زوجيتهن وأمومتهن وعشرتهن وسائر شؤون حياتهن.