120.00 جنية

التذكرة الحضرمية فيما يجب على النساء في الأمور الدنية

متوفر في المخزون

قارن
4312007100027 19سم * 12سم 0.58 94 ,
شارك

الاصدار:
المؤلف: العلامة السيد محمد بن سالم بن حفيظ
مما لا شك فيه أن تعلم العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة كما ورد في الحديث، وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: سمعت الرسول صلى الله عليه وسلم يقول (من سلك طريقاً يبتغي فيه علماً سهل الله له طريقاً إلى الجنة. وإن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم. وإن العالم ليستغفر له من في السموات ومن في الأرض حتى الحيتان في الماء. وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب . وإن العلماء ورثة الأنبياء، وإن الأنبياء لم يورثوا ديناراً ولا درهماً، وإنما أورثوا العلم فمن أخذه أخذ بحظ وافر) رواه أبو داود والترمذي
وهذا الكتاب هو نبذة مهمة فيما تحتاج إلى معرفته النساء المؤمنات من أمور وأحكام الطهارة والحيض والنفاس والصلاة وغير ذلك وفيها أيضاً تبصرة للنساء المسلمات بما فرض الله تعالى عليهن في العبادة وفي معاملة الأزواج، وتربية الأولاد، وعشرة الصواحبات، وما يحتجنه في كل ذلك ليكن صالحات في زوجيتهن وأمومتهن وعشرتهن وسائر شؤون حياتهن.

الوزن 0.58 كيلوجرام
اللغة

عدد الصفحات

94

تاريخ النشر

1970 3:00:00 AM

الحجم

19سم * 12سم

الوزن

تعرف على المؤلف

"( 1332 – بعد 1391 هـ ) نسبه : هو الحبيب محمد بن سالم بن حفيظ بن عبد الله بن أبي بكر بن عيدروس بن عمر بن عيدروس بن عمر بن أبي بكر بن عيدروس بن الحسين بن الشيخ ابي بكر بن سالم بن عبد الله بن عبد الرحمن بن عبد الله بن عبد الرحمن السقاف بن محمد مولى الدويلة بن علي مولى الدرك بن علوي الغيور بن الففيه المقدم محمد بن علي باعلوي رضي الله عن الجميع .. وهو والد الحبيب المعاصر الداعية المربي الحبيب عمر بن محمد بن حفيظ كان عالماً نحريرا ، وإماماً شهيراً ، أحد أعيان تريم في وقته ، وممن نفع الناس وأخذ عنه طلاب العلم من شتى النواحي والأقطار، وكان رحمه الله جريئاً صادعاًً بالحق لا يحابي ولا يخشى في الله لومة لائم ، حتى أكرمه الله بنيل الشهادة العظمى والفوز بالأمنية الكبرى ، قدس الله روحه وطيب ثراه أينما كان . ولد هذا العلم الشهير "بمشطة" حوطة والده الشهيرة ، في أجواء عام 1332 هـ ونشأ في حجر والده الإمام، وأخذ عنه مبادئ الإيمان والإسلام ورضع لبان العلم والفهم من طفولته ، ووهبه الله من الذكاء والنباهة ما وهب وكان في صغره كثير التردد إلى تريم وأدرك من حياة جده لأمه الإمام القانت الأواه الحبيب علي بن عبد الرحمن المشهور نحواً من (12 ) اثني عشر عاماً وأخذ عنه أخذاً تاماً ، وكان لهذا الأخذ والإدراك أثراً في نفسيته وتوجهاته ، وحلت عليه نظرات جده المذكور وفائدة دعواته الصالحة بالعشي والبكور. لما شب وصلب عوده التحق برباط تريم ، فأخذ عن المدرسين به ، وفي مقدمتهم : 1- الإمام عبدالله بن عمر الشاطري. 2- الحبيب علوي بن شهاب. 3- السيد حامد السري. 4- والسيد علي بن زين الهادي 5- السيد أحمد بن عمر الشاطري كما أخذ عن بقية أعيان تريم وغيرها الذين أدركهم ، كالحبيب عبد الله بن عيدروس ، والحبيب حسن بن محمد بلفقيه، والحبيب محمد بن حسن عيديد، والحبيب حسن بن إسماعيل، والشيخ أبي بكر الخطيب، والشيخ محمد بن عوض بافضل، والحبيب أحمد بن عبد الرحمن السقاف، والحبيب محمد بن هادي السقاف، وغيرهم ... تولى التدريس في الرباط مدة طويلة وتخرج على يديه كثير من الطلبة ، وتولى التدريس بمدرسة جمعية الأخوة والمعاونة، وبمدرسة الكاف، وله دروس يقيمها في بيته وفي بعض المساجد كمسجد "مقالد" . وكان عضواً بمجلس القضاء الشرعي بتريم ، وعضواً بمجلس الإفتاء أيضاً بتريم، ثم صار هو رئيساً لمجلس الإفتاء ان فقيها ضليعاً ... وبعد وفاة مشائخه صار من أعيان تريم، وانتهت إليه الفتوى، وكان داعياً مشهوراً. وواعظاً مؤثراً، صريحاً لايحابي ولا يوارب، ولا تأخذه في الحق لومة لائم، حتى أنه أوذي بسبب صراحته فلم يبال ، وكانوا كثير من أهل تريم وغيرهم لثقتهم فيه يودعون عنده أماناتهم وودائعهم وما يعتنون به . كان يخرج إلى نواحي تريم في كل أسبوع للوعظ و الإرشاد، فانتفع الناس به كثيراً. وكان مع علمه الجم متواضعاً جداً، نادر المثال في الجد والنشاط والانتفاع بالوقت في العبادة ومدارسة العلم، محباً للبحث والتحقيق، موزعاً أوقاته كلها في الخير . وكان مرجعاً للناس وأهل تريم في حل المشاكل والمنازعات، وله اليد الطولى في إصلاح ذات البين ويقصدونه لذلك من المحلات البعيدة، وكان موفقاً ، قل أن يدخل في قضية إلا ويكون الحل على يده. ولما قامت الثورة بعدن وحضرموت ضد السلاطين وتغيرت الأوضاع وساءت الحالة، وألغيت أحكام الشرع الشريف ونفذت السلطة الحاكمة قوانين وأنظمة لا تقرها الشريعة المطهرة، وبدلوا مناهج التعليم وانحرفوا عن الطريق القويم، وقلدوا واتبعوا في السياسة مبدأ اليسار – الشرق – الشيوعي هُدّد من قبل السلطة، بسبب ان التوجه كان معادي لأي مظهر تدين آنذاك. وكان يوجب عليه ان يذهب ليوقع قبل ان يخطب خطبة الجمعة كل اسبوع في مكتب المأمور انه موجود بداخل البلاد. ولما كان يوم الجمعة 29 من شهر ذي الحجة سنة 1392 هـ ذهب إلى الجامع مبكراً [ وكانت صلاة الجمعة آنذاك تقام في مسجد المحضار حضر الوقت المعين الملزم بالحضور فيه إلى مكتب المأمور للتوقيع، خرج من المسجد وقد ترك رداءه في محله وذهب إلى المكتب ليوقع ويعود كما هي عادته يومياً، فذهب ولم يعد، ومن ذلك اليوم حتى يومنا هذا لم يعرف له خبر، رضي الله عنه وعامل أعداءه بعدله) اهـ للحبيب محمد بن سالم رحمه الله جملة من المصنفات المفيدة والنافعة منها ما طبع ومنها ما زال مخطوطاً . * فما طبع من مصنفاته • تكملة زبدة الحديث في فقه المواريث، مختصر مفيد في بابه يبتدئ به طلاب العلم دراستهم لهذا الفن في كثير من الأقطار الإسلامية وحصل به نفع عظيم. • المفتاح لباب النكاح. • النقول الصحاح على العدة والسلاح، طبعت بهامش مشكاة المصباح شرح العدة والسلاح لـ [بامخرمة] المطبوعة بمصر. • التذكرة الحضرمية فيما يجب على النساء معرفته من الأمور الدينية، كتاب مشهور ومنتشر في كثير من الأنحاء مفيد في بابه. • الفوائد الثمينة لقارئ المختصر والسفينة. • الفوائد النحوية لقارئ الآجرومية. • دروس التوحيد. • الوسيلة للوقاية من مضلات الفتن في الإجابة على أسئلة عدن. • قرة العين لجواب أسئلة وادي العين، وهذان الكتابان الأخيران أجاب فيهما على جملة من الأسئلة في بعض المسائل الخلافية التي كثر الكلام حولها في الأزمنة الأخيرة ، فأجاب عنها بأجوبة شافية مختصرة. • النفحة الوردية نظم قصة الميلاد المحمدية. • نظم مولد الحافظ عماد الدين بن كثير ، وطبع معه تقريظ للعلامة السيد علوي المالكي. • دليل المسلم، كتاب لطيف تحدث فيه عن أهم واجبات المسلم وما يجب معرفته. * وأما المخطوط من مصنفاته ومجاميعه: 1- مجموع كلام ومواعظ الحبيب علوي بن عبدالله بن شهاب الدين – رحمه الله - ، في عشرة مجلدات بخط يده، وقد انتشرت الثمانية الأجزاء الأولى وصورت، وأما الجزءان الأخيران فما زالا في مسودتيهما ولم ينشرا. 2- نفح الطيب العاطري في مناقب الحبيب عبد الله بن عمر الشاطري، في مجلد كبير جمع فيه أخبار شيخه المذكور وثناء أهل عصره عليه وجملة من كلامه ومراثيه وغير ذلك. 3- رحلة الحبيب مصطفى المحضار سنة 1371 هـ إلى حضرموت وزيارته نبي الله هود عليه السلام في آخر رحلاته. 4- ديوان شعره، وتقدم ذكره في كلام تلميذه السيد عبد القادر الجنيد، وقد نشرت جملة من قصائده في "مجلة الإخاء" الصادرة عن جمعية الأخوة والمعاونة بتريم بين عامي 1374 – 1351 هـ . 5- فتاواه الكبرى، وهي في عدة كراريس تقرب من مجلد جمعها وبَوَّبَها هو رحمه الله، بعضها بخطه وبعضها بخط ابنه الحبيب مشهور، ولاتزال مسودة لم تبيض . نعم طبعت مختارات من فتاواه جمعها السيد أحمد بن عبدالله خرد مع فتاوى آخرين من معاصريه. ذرية الحبيب محمد بن سالم بن حفيظ: أعقب - الحبيب محمد بن سالم بن حفيظ أحد عشر من البنين والبنات، أما البنون فهم السادة الكرام : علي المشهور وأحمد العطاس وعبد الله وسالم وعمر "

الاصدار:
المؤلف: العلامة السيد محمد بن سالم بن حفيظ
مما لا شك فيه أن تعلم العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة كما ورد في الحديث، وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: سمعت الرسول صلى الله عليه وسلم يقول (من سلك طريقاً يبتغي فيه علماً سهل الله له طريقاً إلى الجنة. وإن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم. وإن العالم ليستغفر له من في السموات ومن في الأرض حتى الحيتان في الماء. وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب . وإن العلماء ورثة الأنبياء، وإن الأنبياء لم يورثوا ديناراً ولا درهماً، وإنما أورثوا العلم فمن أخذه أخذ بحظ وافر) رواه أبو داود والترمذي
وهذا الكتاب هو نبذة مهمة فيما تحتاج إلى معرفته النساء المؤمنات من أمور وأحكام الطهارة والحيض والنفاس والصلاة وغير ذلك وفيها أيضاً تبصرة للنساء المسلمات بما فرض الله تعالى عليهن في العبادة وفي معاملة الأزواج، وتربية الأولاد، وعشرة الصواحبات، وما يحتجنه في كل ذلك ليكن صالحات في زوجيتهن وأمومتهن وعشرتهن وسائر شؤون حياتهن.

الوزن 0.58 كيلوجرام
اللغة

عدد الصفحات

94

تاريخ النشر

1970 3:00:00 AM

الحجم

19سم * 12سم

الوزن

عربة التسوق فارغة!

يبدو أنك لم تقم بإضافة أي عناصر إلى سلة التسوق الخاصة بك بعد.

تصفح المنتجات
افتح الدردشة
1
Scan the code
مرحبًا
هل يمكننا مساعدتك؟